أرادت أمازون أن تكون جزءًا من لائحة كبرى المؤسسات التي تتبرع لويكيبديا ، وهو مشروع إستلم بشكل فعلي تبرعات من شركت هائلة مثل آبل وفيسبوك ومايكروسوفت وغوغل ، إلا أن في تلك الوضعية لا نتحدث عن 50 ألف دولار بل مليون دولار ، حيث أن شركة أمازون قد قررت التبرع لأكبر موسوعة في العالم.
إقرأ أيضا : أمازون تصل إلى قيمة سوقية ب 1 تريليون دولار لتصبح بذالك ثاني أكبر شركة في الولايات المتحدة الامريكية بعد أبل
وبذلك ، ستحصل شركة ويكيميديا ، وهي الجهة التي تقف خلف ويكيبيديا ، على المزيد من العون المالي للاستمرار في عملها ، حيث من الهام أن نتذكر أن تلك التبرعات لها نفع عظيمة لكون ويكيبيديا شاغرة من الدعايات.
إقرأ أيضا : حكومة ﺍﻟﻬﻨﺪ ﺗﻘﺮﺭ ﺣﺠﺐ ﺗﻄﺒﻴﻘﻲ ﺍﻟﻮﺗﺴﺎﺏ ﻭﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ بعد تفشي القتل و العنف
من الطبيعي أن تفعل شركة أمازون شيئًا من ذلك القبيل إذا أخذنا في الاعتبار أن مساعد الأمازون أليكسا ، يستعمل ويكيبيديا للإجابة عن الأسئلة من جميع الأشكال. وقد أشاروا في TC أن فريق أليكسا يشاطر مشاهدة مشابهة مع ويكيبيديا ومؤسسة ويكيميديا الأمر الذي يسهل مشاركة المعرفة في جميع أنحاء العالم.
إقرأ أيضا : الهواتف الغبية "العادية" تسجل مبيعات قياسية على حساب الهواتف الذكية
تقوم ويكيبيديا بحملات لتلقي التبرعات في أغلب الأوقات ، وليس من غير المألوف مشاهدة برقية "نحن بحاجة إليك" ، ومن الهام عدم تجاهلها إذا أردنا الاستمرار في التمتع بشيء نافع بشكل كبير بحيث يفترض الجميع أنه سوف يكون أبديًا.
إقرأ أيضا : أمازون تصل إلى قيمة سوقية ب 1 تريليون دولار لتصبح بذالك ثاني أكبر شركة في الولايات المتحدة الامريكية بعد أبل
وبذلك ، ستحصل شركة ويكيميديا ، وهي الجهة التي تقف خلف ويكيبيديا ، على المزيد من العون المالي للاستمرار في عملها ، حيث من الهام أن نتذكر أن تلك التبرعات لها نفع عظيمة لكون ويكيبيديا شاغرة من الدعايات.
إقرأ أيضا : حكومة ﺍﻟﻬﻨﺪ ﺗﻘﺮﺭ ﺣﺠﺐ ﺗﻄﺒﻴﻘﻲ ﺍﻟﻮﺗﺴﺎﺏ ﻭﺍﻟﻔﻴﺴﺒﻮﻙ بعد تفشي القتل و العنف
من الطبيعي أن تفعل شركة أمازون شيئًا من ذلك القبيل إذا أخذنا في الاعتبار أن مساعد الأمازون أليكسا ، يستعمل ويكيبيديا للإجابة عن الأسئلة من جميع الأشكال. وقد أشاروا في TC أن فريق أليكسا يشاطر مشاهدة مشابهة مع ويكيبيديا ومؤسسة ويكيميديا الأمر الذي يسهل مشاركة المعرفة في جميع أنحاء العالم.
إقرأ أيضا : الهواتف الغبية "العادية" تسجل مبيعات قياسية على حساب الهواتف الذكية
تقوم ويكيبيديا بحملات لتلقي التبرعات في أغلب الأوقات ، وليس من غير المألوف مشاهدة برقية "نحن بحاجة إليك" ، ومن الهام عدم تجاهلها إذا أردنا الاستمرار في التمتع بشيء نافع بشكل كبير بحيث يفترض الجميع أنه سوف يكون أبديًا.
